Kumpulan Do'a-Do'a Amalan Malam Nisfu Sya'ban
dinukil
dari kitab: Kanzun Najah wa Surur
Tatacara
amalan malam nisfu sya'ban:
- Membaca Surah "Yasin"
sebanyak 3 x, dilaksanakan setelah sholat Maghrib, dengan masing-masing ni'at
sebagai berikut:
1. Niat Pertama: "Agar diberi umur yang
panjang guna ta'at ibadah"
2. Niat Kedua: "Agar dijauhkan dari bala'
dan musibah, dan Niat: Agar diberikan rizki yang lapang"
3. Niat Ketiga: "Agar diberi hati yang
kaya dan diberi pungkasan yang husnil khotimah
- Membaca do'a berikut ini:
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
وصَلَّى الله عَلىَ سَيِّدِنَا محمدٍ وَعَلَى
آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ, اَللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ
يَا ذَا اْلجَلَالِ وَاْلِإكْرَامِ يَا ذَا الطَّوْلِ وَلْإِنْعَامِ لَا إِلهِ إِلاَّ
أَنْتَ ظَهْرُ اللاَّجِيْنَ، وَجَارُ الْمُسْتَجِيْرِيْنَ، وَمَأْمَنُ
الْخَائِفِيْنَ. اَللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِيْ عِنْدَكَ فِي أُمِّ
الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحرُوْمًا أَوْ مَطْرُوْدًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ
فِي الرِّزْقِ فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِيْ وَطَرْدِيْ
وَإِقْتَارَ رِزْقِـيْ، وَأَثْبِتْنِيْ عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيْدًا
مَرْزُوْقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحقُّ فِي
كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ، عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ، يَمْحُوْ اللهُ مَا
يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ، إِلِهيْ بِالتَّجَلِّي
اْلأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ التي يُفرَقُ
فِيْهَا كَلُ أَمْرٍ حَكِيْمٍ وَيُبْرَمُ. أَسْأَلُكَ أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ
الْبَلَاءِ مَا نَعْلمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ، وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَكَ
أَنْتَ الأَعَزُّ الْأَكْرَمُ، وَصَلَّى اللهُ تَعَالَى عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ
Do'a
tersebut dibaca tiap-tiap selesai baca Yasin
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
إِلَهِيْ جُوْدُكَ دَلَّنِيْ عَلَيْكَ،
وَإِحْسَانُكَ قَرَّبَنِيْ إِلَيْكَ، أَشْكُوْ إِلَيْكَ مَا لَا يَخْفَى عَلَيْكَ،
وَأَسْأَلُكَ مَا لَا يَعْسُرُ عَلَيْكَ، إِذْ عِلْمُكَ بِحَالِيْ يَكْفِيْ عَنْ
سُؤَالِيْ، يَا مُفَرِّجَ كَرْبِ الْمَكْرُوْبِيْنَ فَرِّجْ عَنِّيْ مَا أَنَا
فِيْهِ، لَا إِلَهِ إِلَا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّيْ كُنْتُ مِنْ الظَّالِيْمِنِ،
فَاسْتَجِبْنَا لَهُ وَنَجِيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي
الْمُؤْمِنِيْنَ
اَللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ
عَلَيْهِ يَا ذَا اْلجَلَالِ وَاْلِإكْرَامِ يَا ذَا الطَّوْلِ وَلْإِنْعَامِ لَا
إِلهِ إِلاَّ أَنْتَ ظَهْرُ اللاَّجِيْنَ، وَجَارُ الْمُسْتَجِيْرِيْنَ،
وَمَأْمَنُ الْخَائِفِيْنَ. اَللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِيْ عِنْدَكَ فِي
أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحرُوْمًا أَوْ مَطْرُوْدًا أَوْ مُقَتَّرًا
عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِيْ
وَطَرْدِيْ وَإِقْتَارَ رِزْقِـيْ، وَأَثْبِتْنِيْ عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ
سَعِيْدًا مَرْزُوْقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ
الْحقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ، عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ،
يَمْحُوْ اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ، إِلِهيْ
بِالتَّجَلِّي اْلأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ التي
يُفرَقُ فِيْهَا كَلُ أَمْرٍ حَكِيْمٍ وَيُبْرَمُ. أَسْأَلُكَ أَنْ تَكْشِفَ
عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ، وَمَا أَنْتَ بِهِ
أَعْلَمُ، إِنَكَ أَنْتَ الأَعَزُّ الْأَكْرَمُ، وَصَلَّى اللهُ تَعَالَى عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ (عشر مرات)
اَللّهُمَّ إِذْ أَطْلَعْتَ لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شِعْبَانَ عَلَى
خَلْقِكَ، فَعِدَّ عَلَيْنَا بِمَنِّكَ وَعِتْقِكَ، وَقَدِّرْ لَنَا مِنْ فَضْلِكَ
وَاسِعَ رِزْقِكَ، وَاجْعَلْنَا مِمَّنْ يَقُوْمُ لَكَ فِيْهَا بِبَعْضِ حَقِّكَ. اَللّهُمَّ
مَنْ قَضَيْتَ فِيْهَا بِوَفَاتِهِ فَاقْضِ مَعَ ذلِكَ لَهُ رَحْمَتَكَ، وَمَنْ
قَدَّرْتَ طَوْلَ حَيَاتِهِ فَاجْعَلْ لَهُ مَعَ ذلِكَ نِعْمَتَكَ، وَبَلِّغْنَا
مَا لَا تَبْلُغُ الآمَالُ إِلَيْهِ، يَا خَيْرَ مَنْ وَقَفَتِ الْأَقْدَامُ
بَيْنَ يَدَيْهِ يَا رَبَّ العَالَمِيْنَ، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ
الرَّاحِمِيْنَ، وَصَلَّى اللهُ تَعَالَى عَلَى سَيْدِنَا مُحَمَّدٍ خَيْرِ
خَلْقِهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ
بسم الله الرحمن الرحيم
, اَللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ يَا ذَا اْلجَلَالِ
وَاْلِإكْرَامِ يَا ذَا الطَّوْلِ وَلْإِنْعَامِ لَا إِلهِ إِلاَّ أَنْتَ ظَهْرُ
اللاَّجِيْنَ، وَجَارُ الْمُسْتَجِيْرِيْنَ، وَمَأْمَنُ الْخَائِفِيْنَ.
اَللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِيْ عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا
أَوْ مَحرُوْمًا أَوْ مَطْرُوْدًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ فَامْحُ
اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِيْ وَطَرْدِيْ وَإِقْتَارَ
رِزْقِـيْ، وَأَثْبِتْنِيْ عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيْدًا مَرْزُوْقًا
مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحقُّ فِي كِتَابِكَ
الْمُنَزَّلِ، عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ، يَمْحُوْ اللهُ مَا يَشَاءُ
وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ، إِلِهيْ بِالتَّجَلِّي اْلأَعْظَمِ فِي
لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ التي يُفرَقُ فِيْهَا كَلُ أَمْرٍ
حَكِيْمٍ وَيُبْرَمُ. أَسْأَلُكَ أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا
نَعْلمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ، وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَكَ أَنْتَ الأَعَزُّ
الْأَكْرَمُ،
اَللّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَعْظَمِ عِبَادِكَ حَظًّا وَنَصِيْبًا
فِي كُلِّ شَيْءٍ قَسَمْتَهُ فِي هذِهِ اللَّيْلَةِ مِنْ نُوْرٍ تَهْدِي بِهِ،
أَوْ رَحْمَةٍ تُنْشِرُهَا، أَوْ رِزْقٍ تُبْسِطُهُ، أَوْ فَضْلٍ تُقَسِّمُهُ
عَلَى عِبَادِكَ الْمُؤْمِنِيْنَ، يَا اللهُ، يَا اللهُ، لَا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ. اَللّهُمَّ هَبْ لِي قَلْبًا تَقِيًّا نَقِــيًّا،
مِنَ الشِّرْكِ بَرِيًّا، لَا كَافِرًا وَلَا شَقِيًّا، وَقَلْبًا سَلِيْمًا
خَاشِعًا ضَارِعًا. اَللّهُمَّ امْلَأْ قَلْبِي بِنُوْرِكَ وَأَنْوَارِ
مُشَاهَدَتِكَ، وَجَمَالِكَ وَكَمَالِكَ وَمَحَبَّتِكَ، وَعِصْمَتِكَ وَقُدْرَتِكَ
وَعِلْمِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، وَصَلَّى اللهُ تَعَالَى عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ
إِلَهِي تَعَرَّضَ إِلَيْكَ فِي هذِهِ اللَّيْلَةِ
الْمُتَعَرِّضُوْنَ، وَقَصَدَكَ وَأَمَّلَ مَعْرُوْفَكَ وَفَضْلَكَ
الطَّالِبُوْنَ، وَرَغَبَ إِلَى جُوْدِكَ وَكَرَمِكَ الرَّاغِبُوْن،َ وَلَكَ فِي
هذِهِ اللَّيْلَةِ نُفَحَاتٌ، وعَطَايَا وَجَوَائِزُ وَمَوَاهِبُ وَهَبَّاتٌ،
تَمُنُّ بِهَا عَلَى مَنْ تَشَاءُ مِنْ عِبَادِكَ وَتَخُصُّ بِهَا مَنْ
أَحْبَبْتَهُ مِنْ خَلْقِكَ، وَتَمْــنَعُ وَتُحَرِّمُ مَنْ لَمْ تَسْبِق لَهُ
الْعِنَايَةُ مِنْكَ، فَأَسْأَلُكَ يَا اللهُ بِأَحَبِّ الأَسْمَاءِ إِلَيْكَ،
وَأَكْرَمِ الأَنْبِيَاءِ عَلَيْكَ، أَنْ تَجْعَلَنِي مِمَّنْ سَبَقَتْ لَهُ
مِنْكَ العِنَايَةُ، وَاجْعَلْنِي مِنْ أَوْفَرِ عِبَادِكَ وَاجْزُلْ خَلْقَكَ
حَظًّا وَنَصِيْبًا وَقَسَمًا وَهِبَّةً وَعَطِيَّةً فِي كُلِّ خَيْرٍ تُقَسِّمُهُ
فِي هذِهِ اللَّيْلَةِ أَوْ فِيْمَا بَعْدَهَا مِنْ نُوْرٍ تَهْدِي بِهِ أَوْ
رَحْمَةٍ تُنْشِرُهَا أَوْ رِزْقٍ تَبْسُطُهُ أَوْ ضَرٍّ تَكْشِفُهُ أَوْ ذَنْبٍ
تُغْفِرُهُ أَوْ شِدَّةٍ تَدْفَعُهَا أَوْ فِتْنَةٍ تُصَرِّفُهَا أَوْ بَلَاءٍ
تَرْفَعُهُ، أَوْ مُعَافَاةٍ تَمُنُّ بِهَا أَوْ عَدُوٍّ تَكْفِيْهِ فَاكْفِنِي
كُلَّ شَرٍّ وَوَفِّقْنِي اَللّهُمَّ لِمَكَارِمِ الأَخْلَاقِ وَارْزُقْنِي
العَافِيَةَ وَالبَرَكَةَ وَالسَّعَةَ فِي الأَرْزَاقِ وَسَلِّمْنِي مِنَ
الرِّجْزِ وَالشِّرْكِ وَالنِّفَاقِ
اَللّهُمَّ إِنَّ لَكَ نَسَمَاتِ لَطَفٍ إِذَا هَبَّتْ عَلَى
مَرِيْضِ غَفْلَةٍ شَفَتْهُ، وَإِنَّ لَكَ نُفَحَاتِ عَطَفٍ إِذَا تَوَجَّهَتْ
إِلَى أَسِيْرِ هَوًى أَطْلَقَتْهُ، وَإِنَّ لَكَ عِنَايَاتِ إِذَا لَاحَظَتْ
غَرِيْقًا فِي بَحْرِ ضَلَالَةٍ أَنْقَذَتْهُ، وَإِنَّ لَكَ سَعَادَاتِ إِذَا
أَخَذَتْ بِيَدِ شَقِيٍّ أَسْعَدَتْهُ، وَإِنَّ لَكَ لَطَائِفِ كَرَمٍ إِذَا
ضَاقَتِ الحَيْلَةُ لِمُذْنِبٍ وَسَعَتْهُ، وَإِنَّ لَكَ فَضَائِلَ وَنِعَمًا
إِذَا تَحَوَّلَتْ إِلَى فَاسِدٍ أَصْلَحَتْهُ، وَإِنَّ لَكَ نَظَرَاتِ رَحْمَةٍ
إِذَا نَظَرَتْ بِهَا إِلَى غَافِلٍ أَيْقَظَتْهُ، فَهَبْ لِيَ اللّهُمَّ مِنْ
لُطْفِكَ الْخَفِيِّ نَسَمَةً تَشْفِي مَرْضَ غَفْلَتِي، وَانْفَحْنِي مِنْ
عَطْفِكَ الوَفِي نَفْحَةً طَيِّبَةً تُطْلِقُ بِهَا أَسِرِي مِنْ وَثَاقِ
شَهْوَتِيْ، وَالْحِظْنِي وَاحْفَظْنِي بِعَيْنِ عِنَايَتِكَ مُلَاحَظَةً
تُنْقِذُنِي بِهَا وَتُنْجِيْنِي بِهَا مِنْ بَحْرِ الضَّلاَلَةِ, وَآتِنِي مِنْ
لَدُنْكَ رَحْمَةً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، تُبَدِّلُنِي بِهَا سَعَادَةً مِنْ
شَقَاوَةٍ وَاسْمَعْ دُعَائِي، وَعَجِّلْ إِجَابَتِي، وَاقْضِ حَاجَتِي
وَعَافِنِي، وَهَبْ لِي مِنْ كَرَمِكَ وَجُوْدِكَ الْوَاسِعِ مَا تَرْزُقُنِي بِهِ
الْإِنَابَةَ إِلَيْكَ مَعَ صِدْقِ الْلُجَاءِ وَقَبُوْلِ الدُّعَاِء،
وَأَهِّلْنِي لِقَرْعِ بَابِكَ لِلدُّعَاءِ يَا جَوَّادُ، حَتَّى يَتَّصِلَ قَلْبِي
بِمَا عِنْدَكَ، وَتُبَلِّغُنِي بِهَا إِلَى قَصْدِكَ يَا خَيْرَ مَقْصُوْدٍ،
وَأَكْرَمَ مَعْبُوْدٍ اِبْتِهَالِي وَتَضَرُّعِي فِي طَلَبِ مَعُوْنَتِكَ
وَأَتَّخِذُكَ يَا إِلهِيْ مَفْزَعًا وَمَلْجَأً أَرْفَعُ إِلَيْكَ حَاجَتِي
وَمَطَالِبِي وَشَكَوَاِي، وَأُبْدِي إِلَيْكَ ضَرِّي، وَأُفَوِّضُ إِلَيْكَ
أَمْرِي وَمُنَاجَاتِي، وَأَعْتَمِدُ عَلَيْكَ فِي جَمِيْعِ أُمُوْرِي وَحَالَاتِي
اَللَّهُمَّ إِنِّي وَهذِهِ اللَّيْلَةَ خَلْقٌ مِنْ خَلْقِكَ فَلَا
تَبْلُنِي فِيْهَا وَلَا بَعْدَهَا بِسُوْءٍ وَلَا مَكْرُوْهٍ، وَلَا تُقَدِّرْ
عَلَيَّ فِيْهَا مَعْصِيَّةً وَلَا زِلَّةً، وَلَا تُثْبِتْ عَلَيَّ فِيْهَا
ذَنْبًا، وَلَا تَبْلُنِي فِيْهَا إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ، وَلَا
تُزَيِّنْ لِي جَرَاءَةً عَلَى مَحَارِمِكَ وَلَا رُكُوْنًا إِلَى مَعْصِيَتِكَ،
وَلَا مَيْلاً إِلَى مُخَالَفَتِكَ، وَلَا تَرْكًا لِطَاعَتِكَ، وَلَا
اِسْتِخْفَافًا بِحَقِّكَ، وَلَا شَكًّا فِي رِزْقِكَ، فَأَسْأَلُكَ اَللّهُمَّ
نَظْرَةً مِنْ نَظَرَاتِكَ وَرَحْمَةً مِنْ رَحْمَاتِكَ، وَعَطِيَّةً مِنْ
عَطِيَّاتِكَ اللَّطِيْفَةِ، وَارْزُقْنِي مِنْ فَضْلِكَ، وَاكْفِنِي شَرَّ
خَلْقِكَ، وَاحْفَظْ عَلَيَّ دِيْنَ الْإِسْلَامِ، وَانْظُرْ إِلَيْنَا بِعَيْنِكَ
الَّتِي لَا تَنَامُ، وَآتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً
وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (ثلاثا).
إِلهِيْ بِالتَّجَلِّي الأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ
شَعْبَانَ الشَّهْرِ الأَكْرَمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيْهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيْمٍ
وَيُبْرَمُ، اِكْشِفْ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ،
وَاغْفِرْ لَنَا مَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ (ثلاثا).
اَللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا تَعْلَمُ، وَأَعُوْذُ
بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُ مِنْ كُلِّ مَا تَعْلَمُ، إِنَّكَ
أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوْبِ. اَللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَاَ
تَعْلَمُ وَمَا لَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا أَعْلَمُ وَمَا لَا
أَعْلَمُ. اَللّهُمَّ إِنَّ الْعِلْمَ عِنْدَكَ وَهُوَ عَنَّا مَحْجُوْبٌ، وَلَا
نَعْلَمُ أَمْرًا نَخْتَارُهُ لِأَنْفُسِنَا، وَقَدْ فَوَّضْنَا إِلَيْكَ
أُمُوْرَنَا، وَرَفَعْنَا إِلَيْكَ حَاجَاتَنَا، وَرَجَوْنَاكَ لِفَاقَاتِنَا
وَفَقْرِنَا، فَارْشُدْنَا يَا اللهُ، وَثَبِّتْنَا وَوَفِّقْنَا إِلَى أَحَبِّ
الْأُمُوْرِ إِلَيْكَ وَأَحْمَدِهَا لَدَيْكَ، فَإِنَّكَ تَحْكُمُ بِمَا تَشَاءُ
وَتَفْعَلُ مَا تُرِيْدُ، وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ، وَلَا حَوْلَ
وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظَيْمِ
سُبْحَانَ
رَبِكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ، وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ
وَالْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ وَصَلَّى اللهُ تَعَالَى عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ
0 komentar:
Posting Komentar
Silahkan tinggalkan pesan disini